أمام الانتماءات المتضاربة، كيف لمكونات المواطنة أن تكون هوية جامعة؟

جرى هذا الحوار في جامعة القديس يوسف بتاريخ 24 حزيران 2015،

والسؤال المطروح أمامنا اليوم هو كيف يمكن للعمل الجماعي أن يخدم الصالح العام بغض النظر عن الانتماءات المختلفة، وكيف يمكن أن تُحفَظَ حقوقُ المواطنين المدنية بغض النظر عن معتقداتهم الدينية؟ ألا تؤدي الأنظمة القائمة على الفِرق والانتماءات المختلفة إلى التفرقة واضمحلال الوحدة والعدالة بين المواطنين؟

إضغط على المرفق أدناه لمعرفة وجهة النظر البهائية حول الموضوع مقتَبَسةً من بيانات وتقارير الجامعة البهائية العالمية

مبادرات للحوار العالمي الهادف إلى تعزيز ثقافة التسامح والسلام المبنية على احترام حقوق الإنسان والتنوع الديني